أولاً: دور مدير المدرسة في برنامج صعوبات التعلم :
1- المعرفة بأهداف البرنامج ،وبالتالي يقوم بترجمة هذه الأهداف إلى أنشطة ملموسة بالتعاون مع معلم صعوبات التعلم، والمعلمين، والتلاميذ، والعناصر الإدارية المساندة بالمدرسة .
2- الإشراف العـام على البرنامج، والعمل على تأمين احتياجـات ومستلزمات البرنامج من الأدوات والأثاث والكتب والوسائل التعليمية، وتهيئتها للاستخدام .
3- المعرفة بمهام معلم صعوبات التعلم .
4- تهيئة غرفة المصادر من حيث الموقع ، والحجم ، والمظهر .
5- العمل على تدليل العقبات والصعوبات التي قد تواجه البرنامج خصوصاُ في البرامج الجديدة .
6- بناء نظام اتصال فعال بين مدير المدرسة ، وبين معلم صعوبات التعلم .
7- الإسهام بالنمو المهني لمعلم صعوبات التعلم .
8- الاهتمام بالمعلم الجديد ، والحرص على تزويده بكل ما يلزمه ويحتاج إليه.
9- المشاركة الإيجابية في لجنة صعوبات التعلم بالمدرسة .
10- توعية جميع أفراد المدرسة بأهمية البرنامج ، وتعديل الاتجاهات والمفاهيم الخاطئة نحو البرنامج .
11- زيارة معلم صعوبات التعلم أثناء تأديته لمعلمه والإطلاع على أعماله ونشاطه ومشاركاته ويوثق زيارته له وفي متابعة مدير المدرسة للمعلم تقويمه .
12- متابعة معلم صعوبات التعلم في تنفيذ توصيات وتوجيهات المشرف المختص ودعوته عند الحاجة .
13- اعتماد جدول غرفة المصادر في فترة لا تتجاوز شهرا من تاريخ بدء الفصل الدراسي .
14- متابعة معلم صعوبات التعلم في إطلاع والي أمر تلميذ صعوبات التعلم على سير ابنهم في البرنامج من خلال سجل الواجبات والملحوظات المدونة في تقرير الأداء الشهري أو غير من طرق التواصل .
15- إشراك معلم صعوبات التعليم في برنامج الزيارات الصفية المتبادلة بين معلمين المدرسة بهدف تنمية قدرته في بعض المهارات .
16- متابعة معلم صعوبات التعليم في تفعيل دور غرفة المصادر ونشاطها من خلال الوقوف والإطلاع على نشاط جماعة غرفة المصادر .
17- السعي في تطوير البرنامج من خلال خبرة مدير المدرسة في الميدان والإطلاع العام ورصد الملحوظات السلبية والإيجابية ورفها لقسم التربية الخاصة بالإدارة .
18- تنظيم برنامج للمدارس المجاورة بعد التنسيق مع قسم التربية الخاصة بالإدارة لزيارة غرفة المصادر بهدف تعريفهم بالبرنامج
ثانياً: دور معلم الفصل العادي في برنامج صعوبات التعلم :
1- المعرفة بأهداف البرنامج ، ومهام معلم صعوبات التعلم .
2- يجب بناء علاقة ودية وإنسانية مع معلم صعوبات التعلم .
3- المشاركة في إحالة التلاميذ لغرفة المصادر .
4- تزويد معلم صعوبات التعلم بالمعلومات اللازمة عن التلميذ المحال إلى البرنامج .
5- المشاركة في إعداد وتنفيذ الخطة التربوية الفردية للتلميذ .
6- التعاون مع معلم صعوبات التعلم في إعداد جدول التلميذ في غرفة المصادر
7- مراعاة الفروق الفردية بين التلاميذ والفروق في قدرات التلميذ الذي لديه صعوبات تعلم ، ومعاملته معاملة تربوية تحقق له الأمن والطمأنينة ، وتنمي شخصيته ، وتشعره بقيمته ، وتراعي مواهبه ، وتغرس في نفسه حب المعرفة وكسبه السلوك الحميد ، والمودة للآخرين ، وتؤصل فيه الاستقامة والثقة بالنفس .
8- متابعة سير التلميذ في الفصل ، وفي غرفة المصادر.
9- التخطيط للأنشطة التي يكون لها فائدة على التلميذ داخل الفصل .
10- استشارة معلم صعوبات التعلم في طرائق التدريس ، والإستراتيجيات ، وأساليب التعامل مع التلميذ ، وإعداد الاختبارات ، وأساليب تأدية الاختبارات .
11-استخدام الأساليب الحديثة في تعديل سلوك التلميذ وتعزيزه .
12- ملاحظة التلميذ داخل الفصل ، وما يستجد عليه من سلوكيات .
13- المشاركة في التوعية بأهمية وفوائد البرنامج .
14- تعديل الاتجاهات الخاطئة نحو البرنامج لدى طلاب الفصل العادي .
15- المشاركة الإيجابية في لجنة صعوبات التعلم بالمدرسة .
ثالثاً : دور المرشد الطلابي في برنامج صعوبات التعلم :
1- المعرفة بأهداف البرنامج ، ومهام معلم صعوبات التعلم .
2- توجيه وإرشاد طلاب صعوبات التعلم من الناحتين النفسية والاجتماعية ، ويستلزم مشاركة التلاميذ مشاعرهم والتعرف على مشكلاتهم ، وإيجاد الحلول المناسبة لها ، ومراعاة الفروق الفردية بينهم ، ومساعدتهم على فهم ذواتهم ، ومعرفة قدراتهم ، وتوجيه نموهم بما يتفق مع إمكانيتهم .
3- العمل على توثيق الروابط بين البيت والمدرسة ، وإيجاد نظام اتصال فعال بين الطرفين ، وإطلاع أولياء الأمور على مسيرة أبنائهم بالبرنامج للرفع من مستوى التلميذ التعليمي ، والعمل على مساعدة الأسرة للتكيف مع الصعوبة .
4- إقناع ولي الأمر بأهمية وضرورة إشراك الابن في البرنامج .
5 – المشاركة في إحالة التلاميذ لغرفة المصادر .
6- الإسهام في تحديد ما إذا كان الضعف الدراسي لدى التلميذ ناتجاً عن مشاكل أسرية ، أو إهمال من قبل التلميذ ، أو عوامل أخرى .
7- تعبئة الاستمارات والنماذج التي تخص التلميذ بغرفة المصادر
8- تفعيل نظام الاتصال بينه وبين معلم ذوي صعوبات التعلم.
9- المتابعة المستمرة لكل تلميذ ملتحق بالبرنامج للوقوف على مدى تحسن مستواه الدراسي ، وكذلك الحالات التي سبق أن قدمت لها خدمات في البرنامج .
10- المشاركة في إعداد الخطة التربوية الفردية .
11- ملاحظة سلوك طلاب صعوبات التعلم بالأسلوب العلمي الموضوعي .
12- دراسة الحالات الفردية للحالات التي تتطلب ذلك .
13- المشاركة الإيجابية في التوعية بماهية ، وأهمية ، البرنامج وفوائده ، وتعديل الاتجاهات الخاطئة نحو البرنامج .
14- العمل على تنقية الجو الاجتماعي في المدرسة ، وإشاعة الثقة والمحبة والاطمئنان في نفوس التلاميذ ، حتى تجنب عبارات السخرية والاستهزاء التي قد يتعرض لها التلاميذ ذوي صعوبات التعلم .
15- المشاركة الفعالة في لجنة صعوبات التعلم بالمدرسة .
رابعاً : دور رائد النشاط في برنامج صعوبات التعلم :
1- الإدراك التام للبرنامج من حيث مفهومه وأهدافه وكيفية تفعيلة والمخرجات الموجودة له والإطلاع على التعاميم الخاصة به أولا بأول والعمل على تنفيذها وإعداد خطة شاملة لتفعيل ذلك .
2- التأكيد على التواصل مع مشرفي التربية الخاصة وزيارتهم وإطلاعهم على كل جديد بالمدرسة والاستفادة من آرائهم ومقترحاتهم .
3- العمل على زيادة الوعي لدى معلمي المدرسة تجاه برنامج صعوبات التعلم ليتسنى بعد ذلك التعاون فيما بينهم لتفعيل البرنامج على المستوى المطلوب .
4- إطلاع رائد النشاط على كل جديد يخص برنامج صعوبات التعلم والاستفادة من الوسائل الإعلامية والثقافية وكذلك الحديثة منها ( شبكة الإنترنت ) .
5- ملاحظة الطلاب الذين لديهم صعوبات في التعلم بشكل دقيق وذلك أثناء الفسح وحصة النشاط وبرامج الأنشطة بالمدرسة وخارجها وتدوين ذلك وتزويد معلم صعوبات التعلم بها من حيث ميولهم ومواهبهم .
6- الدعم المعنوي للبرنامج وحث إدارة المدرسة على ذلك وكذلك أولياء الأمور وإعطائهم فكرة عن البرنامج أثناء إقامة المناسبات بالمدرسة .
7- الدعم المادي للبرنامج وتخصيص مبلغ لدعم غرفة المصادر وذلك من مخصص متطلبات المدرسة للإيرادات المالية للمقصف المدرسي ، وكذلك الحال في مخصص الجوائز وخامات النشاط .
8- التأكيد على تفعيل دور الطلاب الذين لديهم صعوبات في التعليم وذلك بحثهم على المشاركة الفاعلة في برامج الأنشطة والإذاعة المدرسية وتشجيعهم في ذلك .
خامساً : دور الأسرة في برنامج صعوبات التعلم :
1- توفير البيانات الشاملة عن التلميذ لمعلم صعوبات التعلم .
2- اطلاع البرنامج على أي تغير يطرأ على الأسرة أو الطالب يمكن الاستفادة منه لصالح الطالب .
3- التواصل المستمر والفعال بين أسرة الطالب وبرنامج صعوبات التعلم .
4- التعاون مع المدرسة بالسماح لمعلم ذوي صعوبات التعلم لإجراء التشخيص اللازم .
5- الاستجابة لدعوة البرنامج للاشتراك في التشخيص وإعداد وتنفيذ وتقويم الخطط التربوية الفردية .
6- متابعة تنفيذ خطة البرنامج للطالب في البيت كمساعدته في أداء الواجبات أو تعديل السلوك .
7- توفير المكان المناسب للمذاكرة وتوفير مواد خاصة للتلميذ بعد استشارة معلم صعوبات التعلم .
8- يجب أن تسود العلاقات الإنسانية الجيدة من كل من له علاقة البرنامج .
9- تقبل الأسرة للمشكلة فلا داعي للقلق أكثر من اللزوم على مستقبل التلميذ .
10- تجنب عبارات السخرية والتحقير أو مقارنته بأخوته .
11- إشعار التلميذ بتقديرهم لما أنجز من أعمال وإنهم واثقون من قدراته .
12- التواصل مع الأسر الأخرى التي لديها تلاميذ صعوبات التعلم لتبادل الخبرات وتبادل الدعم ثم لتنظيم الجهود .
* المصدر
– موقع الشبكة العربية لذوي الاحتياجات الخاصة