هذا النوع يُستخدم في معظم المدارس الخاصة بالأطفال الذاتويين وتكون نتائجه جيدة فقد ثبت على سبيل المثال أن العلاج بالموسيقى يُساعد على تطوير مهارات انتظار الدور وهى مهارة تمتد فائدتها لعدد من المواقف الاجتماعية. والعلاج بالموسيقى أسلوب مفيد وله أثار إيجابية في تهدئه الأطفال الذاتويين وقد ثبت أن ترديد المقاطع لغنائية علي سبيل المثال أسهل للفهم من الكلام لدي الأطفال الذاتويين و بالتالي يمكن أن يتم توظيف ذلك والاستفادة منه كوسيلة من وسائل التواصل .
* المصدر
– مقتبس من بحث البرامج التربوية والنفسية التي صممت للتعامل مع الطفل التوحدي
للباحثة فاطمة محمد